تظاهر الالاف في العاصمة الفرنسية باريس، استنكارا لتحول فرنسا واوروبا الى حديقة خلفية تبرر جرائم الكيان الصهيوني وتعطي غطاء سياسيا للمشاريع التوسعية للكيان في المنطقة.
وقال الناشط السياسي الفرنسي سيمون أوتيه سيمون اوتيه: “أننا نشارك في هذه المظاهرة باعتبارنا نرفض اسلوب بلدينا المستفز جدا لنا؛ لماذا ينخرط بلدنا في الحرب على فلسطين ولبنان.. يحاولون تغطية ما رأيناه بأعيننا، عدوان إسرائيلي بأوامر من سلطة نتنياهو لقتل النساء والاطفال بدم بارد في الشرق الاوسط وفي هذا العام ننتظر استفاقة من الشعب الفرنسي لايقاف ما يحصل من مجازر”.
