اعتبر المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، سعيد خطيب زاده، أن على الرئيس الأمريكي جو بايدن الاختيار بين الالتزام بالاتفاق النووي أو مواصلة سياسة سلفه دونالد ترامب، مضيفا “إذا اتخدت واشنطن قرارها السياسي فيمكن القول إنها خطوة جيدة للدفع بالمفاوضات”.
المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أكد أن ما تريده بلاده هو الحصول على حقوقها في الاتفاق النووي ولا شيء أكثر من ذلك.