اغلب أعضاء مجلس أمناء هيئة الاعلام والاتصالات تواروا عن الأنظار في وقت يحتاج الوطن تفعيل دورهم للجم ” فضائيات الفتنة ” وإسكات الاعلام البعثي المحرض على العنف والكراهية وغابوا عن الاجتماعات لاصدار قرارات اغلاق هذه القنوات ويتساءل العراقيون هل غيابهم سببه الخوف رغم امتلاكهم سيارات مدرعة